الارشيف / فن ومشاهير

مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا

مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا

دوت الخليج -
مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا
بعد عدة سجالات حدثت بنقابة الفنانين السوريين، تم تعيين الفنان مازن الناطور نقيبا للفنانين في سوريا، خلفا للفنان محسن غازي .

ووصل الفنان مازن الناطور إلى سوريا مؤخرا بعد غياب 14عاما عنها، وهو يعد من أبرز الفنانين المناهضين لنظام الحكم السابق، حيث أصدرت نقابة الفنانين السوريين، في نوفمبر 2016، قرارا بخصوص إحالته مع سبعة فنانين آخرين إلى “مجلس التأديب”، وتم فصله من النقابة بسبب مواقفه السياسية.

قدم مازن الناطور أول أدواره التلفزيونية المعروفة في فيلم “آه يا بحر” عام 1993، ثم قام بأداء دور “حمد” بالمسلسل الشهير “جواهر” والذي حقق من خلاله شهرة واسعة على المستوى العربي عبر قصة الحب ضمن أجواء البادية والعادات والتقاليد التي تفرض على العاشقين حمد وجواهر.

يحمل الناطور في رصيده المشاركة في عشرات المسلسلات التلفزيونية أبرزها “خلف الجدران” و”دائرة الانتقام” عام 1995، و”عدالة الصحراء” عام 1966 و”سفر” عام 1998، و”رمح النار” عام 1999، و”البواسل” عام 2000، وأيضا “الرحيل إلى الوجه الآخر” عام 2002، و”فارس بني مروان” و”بقعة ضوء” عام 2004 و”الحور العين” عام 2005، فضلا عن “أسد الجزيرة” عام 2006 و”لورانس العرب” و”رفيف وعكرمة” عام 2008 و”وجوه وأماكن” عام 2015 و”طماشة 6″ عام 2017.

جدير بالذكر أن نقابة الفنانين السوريين أعلنت في ديسمبر الماضي عقب سقوط النظام السابق، أنها قررت إعادة كل الفنانين الذين ألغى النظام السابق عضويتهم إلى النقابة، وتمت الإشارة إلى أن هذا القرار سيشمل أكثر من 100 فنان سوري.

عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.

كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع المؤتمر نت وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

قد تقرأ أيضا